اولا احب اعرفكم ان القصه دى حصلت معايا يعنى حقيقيه ....ثانيا ...انا من مده كنت بفكر اكتبها وانشرها فى المنتدى لغايه ما اخذت القرار..
نبدأ ... انا مهندس باشتغل فى مكتب مقاولات (قطاع خاص) وطبعا الشغل فى القاهره ... وانا اساسا من بلد ريفى قريب من القاهرة تزوجت من حوالى 18 سنه ... متزوج من بنت خالى وهى ليها 3 اخوات بنات وطبيعى وعادى انى متزوج اكبر وحده فيهم فكلهم بيعملونى كانى اخوهم .. المهم بدأت قصتي فى 2012 كنت فى يوم مسافر الصبح من البلد نسيت اقولكم اننا لينا شقه فى القاهره اللى عيشت فيها انا عائلتى قبل ما نروح نعيش فى بيتنا اللى فى البلد ... و انا فى الشغل ببات فى الشقه تقريبا الاسبوع كله فيما عدا الخميس والجمعه .... المهم وانا مسافر وخارج بالعربيه شفت اختى مراتى عند موقف الميكروباص فى البلد فطبعا وقفت
انا : ايه يابنتى فى ايه خير
هى : صباح الخير ... انا ريحه مصر
انا : ليه خير فى حاجه ..
هى : لا هشترى شويه حاجات و كمان احتمال اتاخر شويه علشان جوزى هيبات فى الشغل ...
انا : طيب ... تعالى اركبى ... المهم ركبت ..وطول الطريق بتسالنى ... هو انت هتتاخر فى الشغل ... هو انت شغلك فين ... هو انت بتروح الشقه على امتى ... هى الشقه ده فين اصلى عمرى ما شفتها .... اصل انا ممكن مشتريش حاجه النهارده ... انا اصلا قولت اخرج اغير جو لانى نفسييتى تعبانه .... وانا طول الوقت بفكر فى كل اللى بتقال ... وطبعا دى اختى مراتى بس كل كلامها كان واضح انها عايزه تروح الشقه مع العلم انها عارفه كويس ان الشقه فاضيه ... وانا اللى ببات فيها لوحدى .... المهم فى اخر الرغى ده كله كنا وصلنا اول القاهره ...
انا : انتى ريحه فين علشان اقرب عليكى المكان ...
هى : هو انت لازم تروح الشغل ... انا عايزه اتكلم معاك شويه واقولك ايه اللى تعبنى .... ممكن ...
انا : هو الموضوع كبير قوى كده ....
هى : قوى قوى
انا : اصبرى بقى اتكلم فى التليفون افهم ايه الاخبار فى الشغل ... واذا الوضع تمام ... يبقى رزقك ...
المهم اتكلمت فى الشغل وكان كله تمام ...
انا : تحبى نقعد فى مكان هادى علشان نتكلم برحتنا
هى : انت بتهرج صح ... انا بقولك عايزه اتكلم معاك واقولك ايه اللى تعبنى فى حياتى .... وانا مش لابسه حاجه كويسه يعنى تنفع انى ادخل بيها مكان .... من الاخر كده انا عايزه اروح معاك الشقه ...
انا : ماشى انا قلت يمكن انتى عايزه تقعدى فى حته هاديه الاول ....
هى : بص انا عايزه فى خلال 5 دقايق اكون فى الشقه ...
انا : اوك ...انا نسيت اوضح حاجه ... اخت مراتى دى التانيه بعد مراتى .... واصغر من مراتى ب 2 سنه وعلطول كانت بتهرج معايا وبتتكلم معايا عادى جدا وعمرى ما فكرت فيها الا انها زى اختى .... وكمان اللى عرفته عنها انها حريصه على نفسها قوى من ناحيه جسمها .. مفيش حد شفها خالص من اخوتها البنات حتى بقميص نوم ... المهم علشان مطولش اكتر من كده ... وصلنا الشقه ... فتحت ودخلنا ... وبعدين قمت علشان اعمل شاى ولا قهوه .... رجعت علشان اشوفها لاقيتها بتتفرج على الشقه ... وكانت لسه واقفه
انا : ايه رايك فى الشقه ؟
هى : اقولك على حاجه وتصدقنى ؟ ... انا بحلم بالشقه دى من حوالى 6 سنيين
انا : اشمعنى 6 سنيين
هى : لانى كنت فى يوم عندك فى البيت وسمعت ابوك وهو بيقول انك مخلى الشقه زى الفيلا .... وكمان عرفت انك بتبات فيها لوحدك يعنى لو حد جه معاك هنا ... محدش هيعرف حاجه ...
انا : وايه سبب انك بتحلمى تيجى الشقه ؟
هى : علشان انا الوحيده اللى ممكن اعرف ان الشقه دى فاضيه ولا حد بييجى هنا
انا : ايه ... ودلوقتى عرفتى ايه ؟
هى : عرفت اللى عرفته بقى ..... المهم هو فين الحمام .... علشان نفسى اتكلم معاك واحكي لك موضوع مهم ....
المهم قولتلها مكان الحمام ... بس قعدت افكر فى كلامها شويه ... وبعدين وانا قاعد لقيتها بتقولى انت بتنام فين ؟
انا : فى الاوضه دى .... ليه ؟
هى : ثوانى .... ولقيتها دخلت الاوضه ونورت النور ....وشويه لاقيتها بتقولى هات الشاى وتعالى .... قمت ودخلت الاوضه لقيتها قاعده على السرير وقلعت العبايه اللى لبسها وشفت جسم منور زى اللمبه الليد ..... ابيض اكتر من الشمع ... كانت لبسه بدى كت احمر مبين صدرها وشورت اسود مزود بياضها قوى ..وجسم فرنساوى ملوش حل .....
انا : ايه يا بت ده
هى : ايه فى ايه ...انت زى اخويا ....وانا عايزه اقعد برحتى .... ولا انت متضايق
انا : لا مش متضايق ... خدى رحتك على الاخر ....(فى الوقت ده كنت انا فى دنيا تانيه وبدات افكر انام معاها ازى)
هى : بص بقى ... انا من زمان وانا بفكر هتكلم واحكى اللى جوويا ازى ومع مين ... وبعدين قلت مفيش غيرك انت .. بص بقى سبنى احكى واقول كل اللى انا عيزه اقوله .. ومتقطعنيش خالص ... وكمان متقوليش عيب وميصحش وكلام اللى خرب بيتى ودمرنفسيتى ..طبعا انت عارف جوزى وطبعا هتقولى محترم ومؤدب ....و و و ..صح ... الحقيقه فعلا انه كل الحاجات الحلوه دى فيه بس فى حاجه مهمه قوى ليه انا كا ست مش موجوده ..ولما حولت مره انى اقوله انت انانى قوى ... وحبيت اوضحه المشكله قلى انتى مش محترمه .... قلت ماشى ..قلت اجرب اغير اسلوبى انا معاه وافضل ادلع فيه واعمله كل اللى يبتعمل فى البيت او حتى فى اوضه النوم وبرده مفيش فايده ... لغايه ما فى مره كنا معزومين فى فرح بره البلد عند جماعه معارف جوزى ... والمهم وانا فى الفرح طبعا كنت مع الحريم وبتكلم معاهم وبضحك عادى ... شويه ولقيته جاى بيقولى يلاه هانمشى بسرعه وكان باين على انه متضايق قوى .... قولته يلا ... ومش عارفه ليه جالى احساس انى هقضى ليله حلوه زى دخله العريس فى اليوم ده ... المهم مشينا ووصلنا البيت وبعد شويه قولت اغير واللبس حاجه حلوه واخرج له تانى .. دخلت وانا بغير لسه لقيته دخل عليه الاوضه وزعق فيه وقلى انتى مش هتخرجى من البيت ده تانى وتروحى افرح بره البلد ... انا ليه مش تقولى ايه اللى حصل ... قلى انا قلت كده وخلاص ... طبعا كان يوم نكد وسبنى ونام وانا بموت من جوايا (المهم فى الوقت ده عنيها بقيت كلها دموع) ومره تانيه كنا فى فرح تانى هنا فى القاهره يعنى عند خالته وكانت اخته معانا وبرده واحنا فى الفرح جه وقالى اطلعى اقعدى فوق فى الشقه ...وطبعا طلعت وانا بعيط .... شويه ولقيت اخته طالعه وهى بتضحك وبتقولى ايه فيه ايه يا عروسه .... عروسه انتى بتهرجى ..... لا انا مش بهرج ...انتى عرفتى جوزك طلعك ليه .... لانى كان فى واحد فى الفرح بيسال عليكى وعايز يتجوزك .... ودى مش اول مره ..... (فى الوقت ده عيطتت قوى) وغيره وغيره .....
انا : طيب اهدى شويه
هى : ممكن تقولى انا ذنبى ايه ؟
انا : طبعا ذنبك ... مش حلوه وزى القمر وبيضه ..وهو اسمر وغامق ...هههههههه
هى : يعنى انت شيفنى حلوه بجد ؟
انا : بعد اللى انتى عملها ده طبعا زى القمر
هى : هو انا ممكن اطلب منك طلب ؟ .....ممكن تأخذني فى حضنك انا مخنوقه قوى
ومره واحده كانى احلامى كلها بتتحقق مره واحده ..... ولقيتها مره واحده فى حضنى وجسمها مولع نار ....ولقيتها بتشدنى قوى علىها وصدرها جميل ومنفوخ وبطنها ملبن ..... وبتقولى احضنى قوى .... انا محرومه من الحضن الحنيين ... المهم انا بقيت على اخرى وزبى بقى عمود حديد وبدات احط ايدى على شعرها وضهرها وعلى رقبتها ...ومره وحده رفعت وشها على وزى ما يكون كانت قصده ان تقرب شفيفها من شفيفى وبصوت كله دلع ومياصه .... بتقول انى انا حلوه .... لا انت اللى حلم حياتى وانت اللى بحلم يبقى جوزى وحبيبى وعشيقى ..... لاقيت نفسى بحضنها قوى وببوس فيها فى كل حته فى وشها وبعدين بدات احط ايدى على صدرها .... لاقيتها بتدوب وبتقولى ... عيزاك تلمس كل حته فيه علشان اتاكد انى صحيه مش لسه بحلم .... كلمتها دى ولعتنى وبدات انزل بايدى على رقبتها لحد وسطها .... وهى اه اه ... كمان يا حبيبى وبعدين طلعت بايدى على البدى اللى لبساه وبدات ارفعه وحده وحده لغايه ما شفت البزاز اللى ملهاش حل .... نزلت عليهم امصهم واعض اعض فيهم وابوسهم وهى ... قوى كلهم ...قوى قطعهم ....خلاص دول بقو بتوعك انت وبس .....قوى يا حبيبى ..... وبدات اقلع هدومى وهى بتشد الهدوم من عليا ...وبعدين قلت ابتدى العب فى كسها قبل ما تقلع لقيتها سابتنى وبعديت عنى وهى بتقولى ...لا ..لا ..لا ..... انا هو فى ايه ... مالك قاللتى مش هينفع نعمل مع بعض حاجه النهارده ..... انا ليه ..انتى خايفه منى .... هى ..انا هموت عليك مش خايفه منك ..... بس مش هينفع خالص
نهايه الجزء الاول
اتمني ان تنال اعجابكم انتظروني في باقي الاجزاء
السهره القصيره والضيقه قوى مشغول بدنتيل مموج من على بزها الشمال لغايه عند فخدها اليمين مخلى منظر جسمها يجنن وطبعا صدرها كله لبره. فعلا كانت زى القمر فقلت : ايه الموزه القمر دى ..... هى : بجد .... انت شايفنى موزه وحلوه .... انا : طبعا ..... هو ده اللى انتى اشتريتى دلوقتى .... هى : اه ..ايه رايك .... حلو ... انا : مش حلو بس ده تحفه .... هى : علشان تتاكد ان حبيبتك ذوقها حلو ... وبتعرف تجيب اللى بيعجب حبيب قلبها ... كانت فى الوقت ده جت جنبى ودخلت فى حضنى واحنا قاعدين على الكنبه ...وقالت انت بتتفرج على ايه ... انا : بقلب لسه ... مش لاقى حاجه حلوه ..... هى : حاجه حلوه زى ايه يعنى .... انا : فيلم حلو يعنى .... هى : انا بحب قوى الافلام اللى فيها حب ورومانسية . مع انى فى افلام منها كنت لما بتفرج عليها بحس انى مش عايشه اصلا .. لانى كنت بشوف رجاله بجد وكمان بيتعملوا ازى مع ستتهم ..... انا : يعنى ايه رجل بجد ..... هى : انت عايز تعرف ايه بسؤالك ده ..... انا : عايز اعرف قصديك ايه بالضبط ..... هى : اقولك قصدى ايه . قصدى انى لما بشوف رجاله بتخرج وتيجى وتتفسح وتتكلم مع ستتهم حتى فى الحياه مش فى الافلام بس بتحصر على اللى حصلى فى حياتى . لانى البيه فاهم انى الست تبقى فى البيت بس . كناسه وغساله ومساحه . وزباله كمان. ولما يجيى مزاجه منها . تبقى تحتيه زى المخده . يعمل هو اللى عايزه . وهى لا مش مهم خالص تبقى بالنسبه له زى البلاعه يفضى حجته فيها وخلاص . . بص بقى انا كنت ناويه احكي لك على كل حاجه بس مش النهارده . بس انا مرتاحه قوى دلوقتى وانا فى حضنك وبتكلم معاك . ويمكن يكون الوقت جه علشان افضفض واشيل من على قلبى الهم ده . وكمان علشان تفهم انا ليه ديما كنت مبتكلمش معاك كتير . بص بقى يا حبيبى من الاول كده هفكرك بكام حاجه كده ... فاكر يوم ماجيت عندى بعد دخلتى بكام يوم علشان تبارك لينا ... اليوم ده كان اول يوم اسود على . انت مشيت من هنا وهو بقى زى المجنون ... ازى تسلمى عليه كده ....وازى تقعدى جنبه ..... وازى تفضلى بالهدوم دى ....وازى تهزرى وتتضحكى معاه ... هو انتى نسيتى انك متجوزه ..... وازى وازاى ... وانا مش مصدقه اللى بيقوله .وموهومه من اللى بيحصل . وبدات اقوله ... هو انت مش عارف انه متربى معانا وجوز اختى ... وكمان ابن خالتى وفى مقام اخويا الكبيير . وهو انت نسيت انى هو اللى كان بيساعدنا علشان نتجوز بعض . وكمان هو اللى وقف جنبى فى كل المشاكل اللى حصلت من ايام خطوبتنا .وانت كنت عارف وبتعرف كل ده اول باول.. وكل اللى عمله معاىا ... وفين وفين على ما هدى ونام .... ويوم تانى فاكر ايام فرح اختنا الصغيره لما قعدت عندك يومين علشان نكمل الحاجات بتاعت العروسه قبل ما نشيل العزال بتعها وبعدين لما جه وكان بلبس الشغل لسه وسلم عليك ودخلى جوه وانا مع اختى . وشويه ومشينا انا وهو ... عارف اليوم ده كنت خلاص ثوانى وهقوله رجعنى عند اختى تانى وبعد الفرح نشوف هنعمل ايه لكن فى اخر لحظه اخو الكبير سمعه وهو بيزعق معايا خبط علينا ودخل بقى ومسكه ضبطه واتخانق معاه وقله يعنى بدل ما توقف معاهم فى الظروف دى ... تجيبها من عند اختها والعزال هيتشال بكره وكمان بتتخانق معها . انت ايه .. المهم اخوه خرج وبدات انا اجهز الاكل لاقيته بيقولى عليك .. هو واخد اجازه ولا جه امتى من شغله .؟ هو انتى اتكلمتى معاه ؟ هو انتى كنتى بتباتى هناك اليومين دول ولا كنتى بتيجى هنا ؟ ولما كنتى بتروحى تشترى اى حاجه كان هو بيروح معاكى ؟ وطبعا كنت برد عليه بكل صراحه لانى مفيش حاجه تستدعى الكدب ... فى الاخر خالص قولت اغير الموضوع وادلع عليه شويه فقولتله ... هو ايه انت بتغير على منه ؟ .. صدمنى بالرد وقال : لا طبعا اغير عليكى انتى .. ليه .. انا بس عايزك تخلى بالك من تصرفاتك علشان سمعتى وكرمتى بس .. وعلى فكره انا بكره عندى شغل بدرى يعنى مش هحضر العزال . فياريت تخلى بالك قوى من كل تصرفاتك وانتى هناك .. ( فى الوقت ده كانت عينها بدات تتدمع ) قلت انا : بس كفايه ..... هى : لا مش كفايه . انا كنت عارفه انى هتعب قوى وانا بحكى . بس انا مرتاحه جدا وانا بحكى . وبعدين سبني اكمل علشان اخلص من كل اللى جوايا ..... انا : طيب هسيبك تكملى بس ناخد ريست خفيف كده ونشرب حاجه ... هى : يا حبيبى . اامرنى عايز تشرب ايه ؟ ... انا : مش انا بس اللى هشرب .. شوفى انتى كمان هتشربى ايه . وتعالى ندخل المطبخ سوى . نعمل اللى هنشربه وتكملى كلامك برحتك .. وقمت ومسكتها من وسطها ومشينا لغايه المطبخ وبدات تكمل كلامها . كل ده وغيره وغيره .. ومع كل ده انا كنت راضيه و عايشه وساكته لكن لما بدات احس انه فعلا مش طبيعى بذات لما نكون مع بعض قلت بينى وبين نفسى الاول لازم اشوف حل . فكنت بعمل معاه حاجات ميحلمش بيها . وفى يوم واحد ممكن اغير قميصين ولا 3 حتى . واوقات اقلع كل هدومى الداخليه والبس جلابيه مرحرحه كده وخفيفه وافضل اميل قدامه وادلع عليه . اقولك على حاجه ولازم ترد على فيها وتقولى انا صح ولا . جت فى ىماغى فكره قلت هو شغله فى كل حته يعنى اكيد بيشوف البنات والستات اللى لابسين محزق فروحت لاختى الصغيره وجبت من عندها بنطلون جينز وجزمه بكعب ونزلت اشتريت بدى مفتوح وضيق وقلت من ضمن التغير وكمان قلت يشوف فى البيت اللى بيشوفه بره يمكن الحال يتعدل. كلمنى وهو فى الطريق كالعاده كنت مخلصه كل حاجه فى البيت ومجهزه الاكل قلت اقوم البس واحط مكياج واجهز نفسى لغايه ما يوصل . انا كده صح ولا غلط رد على .... انا : انتى صح الصح كمان .... هى : انت عارف عمل ايه اول ما وصل وشافنى وانا لابسه كده . شتمنى وبهدلنى وفضل يزعق ولما ردت عليه وقولتله انت مش طبيعى . ده انا عامله فى نفسى كده ليك وعشانك . هو انت شفتنى خرجت كده ولا حد شفنى حتى ده كله ليك انت . انت مش واخد بالك انك مقصر معايا ... عارف اول ما قولتله كده عمل ايه . ضربنى قلم على وشى وخد عندك بقى . يا وسخه. يا شرموطه . انتى مش محترمه . ازاى تتكلمى معايا كده و و و و . سيبته خالص لغايه ما خلص كلامه وقمت غيرت هدومى وحطيت الاكل وعملتله الشاى ودخلت على السرير وكل ده دموعى نزله وهو ولا فى الدنيا . شويه وحسيت بيه وهو داخل الاوضه قلع هدومه ولبس تيشرت ونام جنبى على السرير وبدء يحسس على جسمى ويلعب فى صدرى وبصراحه انا كنت هموت عليه بس قولت هتقل شويه علشان يصالحنى الاول فضلت ماسكه نفسى ومرضتش الف وشى ناحيته خالص .شويه وسابنى خالص وانا بحسبه خل الحمام ولا بيجيب حاجه . مره واحده لاقيت ايده بتمسكنى من كتفى وبينيمنى على ضهرى وبيشد الجلابيه من على جسمى بمنتهى الغباء . كانه بتخانق معايا وبيقولى مش انتى من شويه كنتى بتقولى ده ليا انا . طيب انا اهو .. لسه بقوله طيب براحه وخليك فاكر انك برده مزعلنى وانا مش هاين على ازعلك .. تخيل يقولى . انا ازعلك واضربك كمان وانتى لا . انا الراجل فاهمه انا الراجل .فى الوقت ده كان بقى فوقى ومن غير هدوم خالص فردت عليه وقولتله طيب يا راجل انت عارف بقالك اده ايه منمتش معايا. يرد عليا ويقولى مش بقولك انتى مش محترمه انتى مش عارفه ان الست لما تقول لجوزها الكلام ده تبقى بتشتمه . وبدء يضربنى تانى بالاقلام على وشى ويقولى اوعى صوتك يطلع .انا هموتك النهارده وهبطلك تتكلمى معايا كده . تعرف بعد كل ده عمل ايه .. نام معايا . وكان يوم اسود من يوم دخلتى . البيه معرفش يكمل معايا 3 دقايق وجبهم . طبعا انا كنت خلاص عايزه اقوم اقتله واخلص .ومن غيظى منه قولت : خلاص كده ... انام بقى .. مردش عليا وقام راح الحمام استحمى وجه نام ... ايه رايك ..... انا : ايه خلاص كده ... طبعا انا كنت بقولها كده علشان افكها شويه من النكد ... هى : لا لسه فى تانى تحب اكملك .... انا : لا لا شكرا . كفايه قوى كده . ايه رايك تقومى تغسلى وشك الجميل ده .. وتهدى خالص لغايه ما اخرج وارجع .... هى : رايح فين دلوقتى ... انا : هجيب لب وسوانى وحاجه ساقعه وشوفى انتى لو عايزه حاجه اجيبها ... واضح كده ان السهره صباحى .... هى : انت عايز تسهر ولا هتنزل تجيب الحاجات دى علشانى ..... انا : لا طبعا علشان خاطر عيونك انتى ... هى : لا متنزلش ...انا هقوم اعمل نسكافيه لى وليك ونقعد مع بعض شويه نتفرج على التليفزيون ونقوم ننام والصبح نبقى نجيب كل اللى عايزينه .... قامت هى وانا قعدت افكر فيها وفى كل اللى قالتو . وازى تبقى بالجمال والحلاوه دى وبتتعامل كده .. دى فعلا موزه فى كل حاجه . وايه سبب انه بيعاملها كده . وسرحت شويه فى دماغها . وانها كانت بتفكر صح وبتحاول تسعده وتدلعه بس هو فعلا مش طبيعى . او ممكن يكون حاسس انها كتيير عليه . بس كل اللى خطف تفكيرى انه بيغير منى .ليه . ده انا حتى مليش كلام كتير معها . يعنى لما كنا نتقابل كان بيبقى كلام عادى ومش كتيير . بس وانا براجع المواقف كلها .لاقيت انها كانت بتتكلم وبتهزر معايا كتيير عن لما يكون هو موجود . وكمان كنت ساعات بحسها بتركز معايا قوى حتى وانا بتكلم معها او مع غيرها . فى الوقت ده كانت عملت النسكافيه وبتقولى . نور عينى سارح فى ايه .... انا : من غير فتح اى مواضيع تانى . سرحان فيك وفى كل الحصل .... هى : ليه من غير فتح الموضوع . اوعى تكون فاكر انى زعلانه ولا متضايقه .. لا ده انا دلوقتى حاسه براحه كبيره قوى ولو عايز تفهم حاجه او تعرف حاجه اسالنى برحتك .. . انا : معلش يعنى .. هو ليه ديما بيغير عليكى من انا بالذات ؟ .. اكيد فى سبب .. هى : صدقنى معرفش ...بس وبصراحه كل ما كانت تيجى سيرتك كنت بشكر فيك قوى والموضوع ده كان بيعصبوه قوى . وكل ما كان يضيقنى او يزعلنى اقوله مفيش راجل بيعمل زيك كده . طبعا يتجنن ويقولى انتى من زمان وانتى بتدفعى عنه زى ما يكون هو اللى جوزك .... انا : طيب ما انتى اللى كبرتى الموضوعهى : الموضوع كان كبير من زمان . بس انت اللى مكنتش واخد بالك .... انا : واخد بالى من ايه بالضبط .... هى وكانت خلصت شرب النسكافيه وبتقرب على . انى بحبك وبموت فيك من زمان. وكان نفسى قوى تبقى انت جوزى انا واقولك على سر ميعرفوش حد غيرى انا والممرضه اللى فى العياده . انا يوم ما كنت بعمل عمليه الزيده وانا بفوق من البنج فضحت الدنيا وقعدت اقول .... بحبك ...بحبك قوى يا .... انت بعيد عنى ليه ..... انا بموت فيك . وكلام كتيير زى كده .. وطبعا لما فوقت لاقيت الممرضه بتقولى يا بخته بيكى . ده انتى قولتى كلام ميقلش الا فى اوضه النوم .. وطبعا بالعافيه على ما رضية تقولى انا قولت ايه ولمين وكان مين اللى موجود ... وطبعا انت كنت عارف انى محدش عرف اى حاجه من دى لانى كنت فى غرفه الافاقه مع حالات كتيير علشان كده مكنش حد من عندنا معايا . مصدق ولا لسه .... انا : طبعا صدقت . انت فعلا مجنونه ..... هى : وانت لسه عارف دلوقتى .. وهو مين اللى جنننى . مش انت . بقولك ايه يلا نقوم ننام . كفايه كده قاعده .... انا : ليه هنشوف اى فيلم ولا مسرحيه نتفرج عليها ..... هى : لا قوم . انا اللى هعمل معاك فيلم دلوقتى ... انا : فيلم ايه .... قربت على ودنى شويه وقالتلى : فيلم قليل الادب . وشدتنى وقمنا دخلنا على السرير ...
نهايه الجزء الخامس
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
واول ما قعدت على السرير وبسحب سيجاره لاقيتها بتقولى : لا لا انا هديك حاجه احلى من السيجاره ... وبدات تبوس فيه وهى بتقول بحبك .. بموت فيك .. انت حبيبى ... انت واحشنى ... انت كل دنيتى ... وبدات تسخن كده .. فقولتلها : اهدى ... اهدى ... دلوقتى لازم تخدى اول حصه . والاول تعرفى واقولك الجزء النظرى ... هى وكانت بتقعد جنبى على السرير وكالعاده بتربع رجيلها وطبعا من غير اى حاجه . قول يا استاذ ... انا : شوفى بقى الوضع الطبيعى ده حلو وكل حاجه بس ممكن يكون احلى بشكل تانى . مثلا زى لما رفعت رجليك لفوق .. هى : اه صحيح ده كان جميل قوى واول مره اعمله بس كان مولعنى على الاخر .. انا : ممكن بقى تبقى رجل فوق والتانيه بين رجليا وانتى تنامى شبه على جنبك .... هى وبتضحك بمياصه ممكن يا استاذ نجرب ده .... انا : لا يا ميصه . انا قولت ده وقت النظرى مش العملى .... هى وبمياصه ودلع ماشى يا استاذ ... انا : فى وضع تانى حلو قوى هو انك تنامى على ضهرك وانا انام جنبك على جنبى اليمين او الشمال وانتى ترفعى رجليك اللى نحيتى وانا اقرب منك و ... راحت مقطانى .بس لغايه كده وانت لازم تورينى الوضع ده دلوقتى حالا .وراحت نايمه على ضهرها ورفعت رجيلها اللى جنبى وكملت كده صح يا استاذ .. طبعا منظرها وهى بتنام ورجليها اللى زى الشمع الابيض مرفوعه وكسها الوردى الجميل وبزازها اللى زى المدفعين كان منظر اخر هيجان . رحت نايم جنبها وهى كانت على يمينى . حطيت ايدى اليمين من تحت رقبتها ومسكت بزها وايدى الشمال ماسك رجيلها الشمال وقربت بوسطى على كسها وقربت شفيفى من خدها ولسه هقول لها الوضع كده . لاقيتها ضمت رجيله على وسطى من ورا وقربت شفيفها منى وهى بتقول بمنتهى المنيكه مش هسيبك تكمل نظرى هنكمل عملى . وراحت مسكه شفيفى بوس ومص .. بدات انا كمان ابوس فيها . واحسس على بزها و على فخدها اللى زى الحرير.. كملنا كده بوس وتحسيس وبصراحه كنت اول مره اعرف احساس الستات المولعه فى كل حاجه . يعنى هى جسمها ديما سخن . اول ما بلمس بزازها حلمتها تقف . كسها زى الفرن اللى علطول مولع . احساس كان حلو قوى ومختلف . وكمان هى كانت مكمله الاحساس ده بكل اللى بتعمله وبتقوله ولانى فعلا اكتشفت انها بتحبنى قوى من حركات جسمها وملامح وشها . قلت لازم امتعها بجد . واعملها كل اللى نفسها فيه واحاول اعوضها السواد اللى فات ..فى الوقت ده حسيت بيها بتحك كسها قوى فى زبى وطبعا انا كنت لسه بالبوكس .. قلت اسيبها تتعامل واشوف هتعمل ايه وفى نفس الوقت كنت حاسس انى عايز افضل معاها كده طول الليل ..كملت عادى زى ما انا بوس وتحسيس وتافيش وهى بتولع شويه شويه .. فقلت اخلص عليها بقى بدات احط ايدى على كسها براحه فى الاول وامشى بصوابعى على شفتين كسها من بره واحده واحده بس كان فعلا زى الفرن المولع وبدات العب بلسانى فى حلمه بزها . واول ما عملت كده همست فى ودنى بمنتهى اللبونه وقالت ااااه . انت بتدوبنى .. انت جميل قوى ..وحنيين قوى ....بصراحه من صوتها وطريقه كلامها اتاكدت ان عمرها ما عملت كده . ولا حتى اتعملت بالطريقه دى .. سيت حلمه بزها وبوستها وقلت لها : انتى اللى جميله قوى وانا حبيتك قوى وهمتعك قوى قوى قوى .. ورجعت تانى على حلمه بزها وبدات احشر صباعى بين شفتين كسها واحك فى زنبورها وبردوه واحده واحده وبراحه .. هى اول ما عملت كده قالت اوووووف ..... ايه يا عمرى اللى بتعمله فيه ده .. كل مره تتكلم فيها واحنا مع بعض بحس انها غير المره اللى قبلها .. يعنى مره بدلع ومره بمياصه ومره بمحن .. وده كان جديد على .. واول مره اعيشه واحس بيه ... المهم فضلت امصمص فى حلمت بزها وامشى صوبعى على كسها وركزت شويه على زنبورها فبدات توحوح وشويه لاقيتها بتمد ايدها على البوكسر وبتحاول تنزله بس الوضع واللى انا بعمله مخليها من غير اعصاب خالص .. لما معرفتش تنزل البوكسر مدت ايدها من تحته ومسكت زبى وفضلت تحسس عليه وتمسك راسه وتهرش بضوافرها شعرتى وكانت قصيره شويه . لما عملت كده شويه بدء زبى يشد وهى مش مبطله لعب فيه وانا بدات ادخل صباعى فى كسها مره ومره احسس بس .. ولما بدء صوت نفسها يعلى وحسيت انها على اخرها قولت ازود العيار كمان وابتدى اعض حلمه بزها . واول ما عملت كده شهقت وهمست تانى فى ودنى .. مش حرام عليك كده ..... ده انا بموت فيك .. تعمل كده فى حبيبتك.. بعد ما قالت كده روحت بايس حلمتها ورجعت امصمص والعب تانى . وكملت بوس على بزها كله وبدات انزل بشفيفى من تحت بزها على بطنها بتحت بطها واول ما عملت كده لاقيتها بتوحوح زياده قوى ... مكنتش واخد بالى انى شعر دقنى بيولعها قوى كده بالذات عند بطنها وتحت صدرها .. بصراحه استغليت الفرصه وفضلت طالع نازل بدقنى عليها وهى بتولع وصوتها بيعلى وفجاه ..هى : ممكن تخلصنى وتدخله .... انا : ممكن بس ... ولسه هكمل كلامى لاقيتها عملت حركه مستحيل تخطر فى بال حد . حطيت صوابع رجليها تحت استك البوكسر ومسكت وسطى بايدها كانى بتقولى ارفع وسطك . ومدت رجليها لتحت لاقيت البوكسر عند ركبتى .. ازاى .. معرفش .. ولاقيتها بتبوس فيه وبتقولى ملكش حجه .... عايزه اتعلم العملى بقى ... حركتها وكلمتها دى ولعتنى قوى رفعت رجلها ودخلت زبى واحده واحده كده لاقيتها بترفع نفسها كل ما يدخل شويه وطبعا مع صوت اه بمنتهى المياصه والمنيكه . واول ما زبى دخل كله راحت بص عليا ومسكت وشى بايديها الثنين وبستنى بوسه طويله شويه وبعدين قالت بصوت ممحون قوى : انت كنت فين من زمان .. اسلوب وطريقه كلامها كانوا بيهيجونى قوى . بدات ادخل واخرج براحه وبدلع لانى كان عجبنى قوى دلعها وشكل جسمها وكمان الوضع ده معها كان له مذاق مختلف وطبعا اول ما بدات اضغط شويه على كسها وانا بدخل بدات صوتها يعلى قوى بدات ادخله كله واضغط وبعدين اخرج لغايه ما راس زبى تبقى بره خالص .فى الوقت ده صرخت قوى وهى بتقول لا . لا ... براحه ... مش قوى كده ... مش انا حبيبتك ...براحه ... انا كملت زى ما انا شغال ....رجعت تانى هى تقول ...لا .. حرام بقى ... انت بتموتنى كده .... اول ما بدات اسرع شويه كمان سمعت منها احلى كلام يتسمع .... وانا داخل تقول . لا مش قادره ..... ولما اخرجه تقول ...دخله بسرعه .... وسخنت اكتر والكلام كله بقى .. انا بموت فى زبك .... نيكنى قوى ......قطع كسى المحروم ......كسى ولع خلاصصص ..... انت استاذ نيك ....كلامها زود هيجانى قوى وسخنت اكتر ...وهى ماتت خالص ومبقاش فى فرصه فى كلامها الا .... اااااه ..... اووووووف .... اححححححححح ....ياهوووووووووو ...وشويه اترعشت قوى وجسمها ساب خالص وحسيت بكسها وهو بينطر عسلها على زبى وكان مولع نار .... قولت اهدى عليها شويه رجعت هديت تانى وانا بدخل وبخرج وفضلت هى تترعش وتنطر على زبى وتعض قوى على شفيفها . وتزوم لغايه ما خلصت خالص . بس انا هيجت اكتر على منظر كسها وهو غرقان ورعشتها وهى بتنطر وكمان عضته شفيفها .رحت ماسك وشها وقربت منها قوى وقولتلها الف مبروك يا عروستى .... هى : عروستك انت بتموتها ... وراحت مقربه على وبيسنى بوسه ملهاش حل لانها كانت بوسه بطعم نيكه حلوه قوى ... وكملت كلامها : انت ناوى تكمل بالوضع ده . يبقى انا هموت منك ..... انا : بعد الشر عن عروستى وروح قلبى . بس اوعى تنكرى انك متكيفه ...... هى : متكيفه اه . بس كسى اتهرى . حرام عليك ..... حرام عليك ... انا وكنت بلعب فى بزازها : بلاش . اخرجه ... هى : اوعى تخرجه ... هقتلك لو خرجته . انا : طيب اعمل ايه فى المجنونه دى نقول اكمل .. لا كسى اتهرى ... طيب نخرجه ... لا هقتلك ... هى وكان على وشها ضحكه روعه انت ممكن تستنى على شويه اشم نفسى وتكمل .. لكن تخرجه منى .لا . فين بقى الجنان فى كده ... انت عارف يا روح قلبى الوضع ده فهمته وعجبنى وانت لسه بتكلمنى عليه .ولما عملنا .طلع حاجه تانيه خالص ... بس قولى بقى من غير ما تكدب عليا . عملت الوضع ده مع مين قبل كده ..... انا : هقولك عملته مع مين بس لما تقولى انتى الاول بتسالى السؤال ده ليه .. هى : لانى اللى تجرب الوضع ده مش هتعمل غيره ابدا . ده وضع روعه .. انا : ده وضع روعه ده لسه فيه اوضاع احلى من ده 100 مره .. وتخيلى بقى ان الوحيده اللى عملت معاها الوضع ده معجبهاش خالص وطبعا معملتوش تانى . طبعا فهمتى ... هى : خلاص .. ممكن تخليك معايا انا .وصحيح فى اوضاع احلى من كده . ده على كده انا جاهله ومعرفش حاجه خالص .. انا : هعلمك واكسب فيكى صواب ... هى : بس انت طلعت مجرم قوى ... انا : مجرم .. ليه علشان بعلمك صح ..... هى وبدات تحرك وسطها كانها ريحه جايه : بتعلمنى صح . اه منك انتانا : انا . مالى .... هى : مجرم .. بس قمر. وبموت فيك . وقربت على . .بدات ابوس فىيها وادخل واخرج والعب فى بزها..... هى بصوت ممحون قوى : براحه علشان نجيب مع بعض ..... بعد ما قالت كده لاقيتها سخنت تانى وهى اللى بتحرك جسمها رايج جاى وكانها لسه متناكتش . طبعا انا كنت سخن قوى لسه لانى انا مجبتش. فقلت اسيبها هى اللى تنيك نفسها شويه واستمتع انا بمنظر جسمها وهو شغال وكمان صوتها وكلامها اللى فعلا بيهيجونى قوى . فى الوقت ده انا قلت اكيد هى هتاخد وقت شويه لانها لسه جيبه مفيش من ربع ساغه لكن المفاجاه انها سخنت قوى وبقيت سريعه قوى فى الدخول والخروج و كمان صوتها على وهى بتكلم .. جميل قوى ... ااااااه ...كبير قوى.... اااااااح ... ممتعنى قوى .. ..جامد قوى .... كل ده وانا مدخله بس وهى اللى شغاله فقلت العب فى كسها وزبى فيها كده . اول ما حطيت صوابع ايدى على كسها .صرخت بصوت عالى قوى وقالت ارحمنننننى .. مش قادره . قربت وشى منها فهمت وقربت وشها رحت ماسك شفيفها بوس ومصمصه علشان لو صوتها على تانى . وكنت انا خلاص قربت اجيبهم . اشتغلت انا وطبعا صوابعى على كسها وسرعت النيك فيها . اول ما سرعت صرخت تانى بس انا كتمت صوتها بشفيفى وكانى ببوسها وايدها وضوافرها بتقطع فى صدرى ورقبتى وبقى صوتها زوم وانيين واول ما جيبت بدات هى تترعش وضوافرها اتغرست فى صدرى وعضتنى من شفيفى . فطبعا سيبت شفيفها راحت مصرخه ااااااااااااااااااه .... ااااااه وفضلت تترعش وتنهج زى اللى كان بيجرى وسكتت خالص . بس انا كنت حاسس بكسها وهو بينبض وبعد شويه راحت نفخه ولفيت وشها نحيتى وقالت : انت مجرم قوى ... ووحش قوى .... بس انا بحبك قوى قوى قوى ... قربت منها وبوستها وقلت : وانتى موزه قوى .. وجميله قوى ... بس انا هقطع وشك قوى قوى قوى . وابتسمت .... هى : كمان عايز تقطع وشى ... مش كفايه اللى انت بتقطع فيه من الصبح . حرام عليك .... انا : هو ايه اللى بقطعه ده . ده انا بعلمك. واقولك كمان ده الحصه بتاعت النهارده لسه مخلصتش .... هى : يا لهوى ..... كمان لسه مخلصتش . لا خلصت وانا كمان خلصت . وبعدين يا حبيبى احنا لسه عندنا حصص كتير . فواحده واحده كده علشان اقدر اكمل الكورس كله . ماشى ..... انا : بتصعبى على قوى . ماشى . نقوم ولا .... هى : لا نقوم نستحمى وناكل لقمه لانى مت من الجوع وبعدين ننام بمنتهى الادب علشان انا مش قادره فعلا ولما نقوم من النوم الصبح بكره عايزه ااكلك الغدا من ايدى وعلى مزاجى انا ...... انا : لا لا العروسه متعملش حاجه خالص يوم الصباحيه . انا بعد الفطار هنزل اجيب حاجه جاهزه وانتى تقعدى زى الهانم ..... هى : ما انا قولت مفيش نزول .... انا : هنزل بسرعه وارجع . علشان نتمتع ببعض ....هى : اقولك لما نقوم من النوم نبقى نشوف ...
نهايه الجزء السادس